قال طارق الواحدي، الرئيس التنفيذي لمجموعة "أغذية"، إن الشركة، التي تتخذ من أبوظبي مقراً رئيسياً لها، لا تفكر في الاندماج مع شركات أخرى.

وأضاف أن الشركة رصدت نحو ملياري درهم لتنفيذ عمليات استحواذ وتأمل في تنفيذ صفقة قبل نهاية العام الجاري، في ظل مساعيها للتوسع والنمو، بحسب صحيفة البيان.

وأوضح أن "أغذية" تدرس فرصاً توسعية في أفريقيا لا سيما بعد أدائها القوي في مصر والتي تعتبر بوابة الشركة الرئيسية للعمل في الدول الأفريقية.

وركزت "أغذية" في توسعاتها خلال السنوات الماضية على دول الخليج، ونجحت في 2016 بالاستحواذ على قسم المياه لدى شركة "دلتا للتسويق" السعودية التي تمتلك وتنتج أيضاً مياه "العين" في المملكة.فيما استحوذت في 2015 على شركة "البيان" للمياه في الإمارات وعمان.

وكشفت النتائج المالية للمجموعة في وقت سابق، عن ارتفاع أرباحها بنسبة 2.11% خلال العام المنتهي في 31 ديسمبر 2018 بالغة  210.453 مليون درهم مقابل صافي أرباح بلغ  206.090 مليون درهم في  عام 2017.

أظهرت مذكرة  استقالة خوار مان، الرئيس التنفيذي لصندوق أبراج للرعاية الصحية، من منصبه، ساعياً وراء فرص جديدة.

وأضافت أن أندرو كوري، سيتولى إدارة الأنشطة اليومية للصندوق.

وأوضح أنه يجري حالياً البحث عن بديل لخوار، وسيتم إعلام الموظفين فور إيجاد المرشح للمنصب، بحسب وكالة رويترز.

وكشفت المعلومات الواردة من المحاكم البريطانية أن المؤسس والرئيس التنفيذي السابق لشركة أبراج الإماراتية لا يزال قيد الاحتجاز بسبب عدم سداده للكفالة البالغة 15 مليون جنيه استرليني، أي ما يعادل نحو 20 مليون دولار أمريكي والتي يعتقد أنها أعلى كفالة أمرت بها محكمة بريطانية على الإطلاق

يشار إلى أنه تم إلقاء القبض على عارف نقفي الرئيس التنفيذي والمدير الشريك لشركة الاستثمار المباشر أبراج كابيتال منتصف الشهر الماضي بسبب اتهامات وجهتها إليه الولايات المتحدة بالاحتيال على مستثمرين من بينهم مؤسسة بيل وميليندا جيتس.

وكانت أبراج أكبر شركة استثمار مباشر في الشرق الأوسط وشمال إفريقيا حتى انهيارها العام الماضي، بعدما أبدى مستثمرون من بينهم مؤسسة بيل وميليندا جيتس شكوكهم حول إدارة صندوق للرعاية الصحية بقيمة مليار دولار.

انهى المؤشر تداولات امس الأربعاء عند ادنى مستوى له خلال الجلسة، حيث اغلق عند مستوى 4777 نقطة، ملامسا لمستوى الدعم الحالي عند 4750 نقطة، وفي ظل تداول مؤشر استوكاستيك في منطقة البيع المبالغ فيه، لذلك نتوقع ان يرتد المؤشر لاعلى مرة أخرى لمستوى المقاومة 5030 نقطة، شرط بقاء المؤشر اعلى مستوى 4750 نقطة. 

 ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.

قلص المؤشر مكاسبه التي حققها خلال جلسة الثلاثاء الماضي، حيث اغلق امس الأربعاء عند مستوى 2583 نقطة، مقتربا من مستوى الدعم الحالي عند 2570 نقطة، والذي نتوقع ان يدفع بالمؤشر لاعلى مرة أخرى للوصول لمستوى المقاومة2700 نقطة خلال الأيام القادمة، الا ان هذا السيناريو مرهون بثبات السهم اعلى مستوى 2530 نقطة

 ويُظهر الشكل بالأسفل توزيع قيم التداول للأسهم.